وبعد انتشار هذه المعلومات تم مُخاطبة الشركة لاتخاذ الإجراءات اللازمة اتجاه مروجي الإشاعة، فهذا الكلام خاطئ، واعتبره البعض تشويه عن عمد لسمعة الشركة، والأمر بمثابة حرب تسويق. ولكن انتشر مؤخراً صور مختلفة على تويتر وفيس بوك، وأنطلق هاشتاج حليب بوني، ووجد إقبال كثيف على تويتر من قبل رواد السوشيال ميديا، http://pragmaticadvicetheresaspi94715.blogoscience.com/11697012/the-2-minute-rule-for-حليب-مبخر-بوني